يقتصر على التفسير



"محدود للتفسير" يعني أن إخصائي علم الأمراض لم يتمكن من إجراء تشخيص كامل بناءً على عينة الأنسجة المقدمة. يمكن أن يحدث هذا لعدة أسباب:

  • كانت عينة الأنسجة صغيرة جدًا لتوفير معلومات كافية.
  • لقد تعرضت العينة للتلف أثناء الاسترجاع أو المعالجة.
  • ولم تعد الخلايا الموجودة في العينة حية بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى المختبر.
  • تم وضع الأنسجة على الشريحة الزجاجية بطريقة جعلت من الصعب فحص العينة كاملة تحت المجهر.

تُستخدم هذه النتيجة عادةً لعينات الأنسجة الصغيرة، مثل تلك التي تم الحصول عليها أثناء خزعة or استئصالحيث يكون حجم العينة أو جودتها مهمًا بشكل خاص للتحليل الدقيق.

"محدودية التفسير" ليس تشخيصًا

من المهم أن نفهم أن "محدودية التفسير" ليست تشخيصًا ولا تعني أن الأنسجة طبيعية. إنها تعني ببساطة أن الأنسجة غير طبيعية. إخصائي علم الأمراض لم يكن لدينا معلومات كافية من العينة للوصول إلى استنتاج نهائي.

ماذا يجب أن يحدث بعد ذلك؟

إذا تم أخذ عينة الأنسجة للبحث عن حالة خطيرة، مثل السرطان، فقد يحتاج طبيبك إلى تكرار الإجراء لجمع المزيد من الأنسجة. يمكن أن تساعد العينة الأكبر أو ذات الجودة الأفضل في تحديد ما إذا كان هناك أي مرض خطير. إخصائي علم الأمراض إجراء فحص أكثر شمولاً وتقديم تشخيص أكثر دقة. من المهم متابعة طبيبك لمناقشة الخطوات التالية والتأكد من معالجة المشكلة الطبية الأساسية بشكل كامل.

A+ A A-